RUMORED BUZZ ON حياتنا قبل التكنولوجيا

Rumored Buzz on حياتنا قبل التكنولوجيا

Rumored Buzz on حياتنا قبل التكنولوجيا

Blog Article



تطوير جوانب الاقتصاد والطبّ والتّعليم؛ ممّا يؤثّر إيجاباً على المُجتمع وبنيته.[٤]

تتميز التكنولوجيا بقدرتها الفائقة والهائلة في تغيير حياة الفرد حيث نجد الكثير من الأشخاص المتفوقين.

تسمح التكنولوجيا الرقمية بعدد كبير من الخدمات المميزة للناس في كل مكان منها:

تطوير قدرات الأفراد عبر إتاحة وسائل التّعلم كافة؛ كتعلّم اللغات، وتعلّم برامج التّصميم مثلاً.[٤]

التكنولوجيا كعمليات وكنواتج معا: وهي عبارة عن النواتج التي نحصل عليها بعد القيام بعملية التطبيق ومن أمثلة هذا القسم تقنيات الحواسيب العلمية.

عندما تمتلك أهدافاً وتسعى إلى تحقيقها فأنت حي ترزق وتعيش في حياتك التي قمت برسمها لنفسك.

للتعرف على المزيد من المعلومات حول التكنولوجيا شاهد الفيديو.

ففي الآونة الأخيرة تم تطبيق التكنولوجيا واستخدام الآلات الحديثة بشكل كبير في الكثير من الأعمال التي لا يستطيع الإنسان القيام بها بمنتهى الدقة والجودة الفائقة مما يؤدي ذلك إلى توفير الكثير من الأموال والوقت والجهد.

صاحَبَ استخدام التّكنولوجيا تأثيراتٌ كثيرةٌ على المجتمع بكافة أفراده وفئاته، ولا شكّ أنّ التّأثيرات هذه تنقسمُ ما بين تأثيراتٍ إيجابيةٍ وسلبيّة؛ حيثُ يرجعُ أثرها للكيفية التي يستخدمها بها الفرد.

للاسف تجربة كورونا قد علمتنا أن ترك الجوالات بيد الأولاد من أجل التعليم، قد أضر بهم كثيرا في طريقة تعاملهم مع التكنولوجيا وحتى مع المجتمع ومع القيم واحتجنا الكثير من التعب والصبر واعادة ترتيب أبجديات القيم لديهم حتى تستقيم الأمور.

في تعرّف على المزيد الجامعة كان لدي صديقة تعيش دون هاتف، وتوعدت أنها لن تمتلكه وطيلة فترة الجامعة لم تستعمله، وحين تمت خطبتها رفضت أيضا استعمال الهاتف، وقتها كان الهاتف العمومي، وبعد إيقافه كانت تستعير من الصديقات في الحالات الضرورية جدا.

حيث أصبح بإمكان الشخص التواصل مع غيره من الأشخاص الآخرين بكل سهولة وبدون أي مشاكل أو صعوبات مثل ما كان يحدث في الأعوام السابقة قبل ظهور التطورات التكنولوجية.

غيرت التكنولوجيا الرقمية وجه العالم وذلك لأنها اشتملت على عدة استخدامات مميزة وفريدة ونعرض بعضها فيما يلي:

"لا تحكم على الآخرين، دعهم يعيشون حياتهم الخاصة ويفعلون أشياءهم الخاصة. أنت لا تدري من هو السعيد هو أم نحن"؟! هكذا بادر زميلي بالرد على ملاحظتي.

Report this page